إيران

يستعرض خبراء معهد واشنطن التحديات المرتبطة بالتفاوض على اتفاق نووي جديد، وفي حال تعذر ذلك، يبحثون في خيارات التخطيط لحملة عسكرية تهدف إلى إضعاف البرنامج النووي الإيراني أو تدميره.

Definitive conclusions about the post-October 7 environment remain elusive, but it is not too early to draw lessons and consider the problems and opportunities that may arise from the recent upheaval in 2025.

لا ينبغي على إدارة ترامب أن تنخدع بـ "الإصلاحات" المزعومة التي يناقشها قادة الميليشيات في البرلمان، إذ إنها تهدف إلى تحويل الحشد الشعبي إلى نسخة أخرى من "الحرس الثوري" الإيراني، مع الإبقاء على شخصيات مصنفة إرهابية من قبل الولايات المتحدة في مناصب رئيسية.

Should a negotiated deal prove elusive, policymakers will need to consider how to define a successful strike, Iran’s potential responses, and whether a strategy of prevention can be sustained.

عندما يتعلق الأمر بمعالجة المشاكل الخطيرة في الاقتصاد والطاقة والقطاعات الأخرى، كان الإصلاحيون غير فعالين تمامًا كالمتشددين، مما أدى إلى تقويض أي شرعية قد يدعونها لإعادة فتح المفاوضات النووية مع واشنطن.

Mismatching objectives and means has repeatedly produced failure and undermined consensus, but Washington no longer has the luxury of bad statecraft on pressing issues like Iran’s nuclear program.

مع انطلاق المحادثات التحضيرية للسلام على قدم وساق ودخول الحرب عامها الرابع، يتعين على واشنطن أن تتبنى نهجاً براغماتياً في حشد الدعم العربي وضمان ألا تؤدي نتائج الصراع إلى تعزيز نفوذ موسكو وإيران في المنطقة.

Rather than choosing between diplomacy and military action, the Trump administration should think of these options as mutually supportive, sequencing its actions in hopes of achieving the best and least costly outcome.

The regime’s fears of new oil restrictions, simmering domestic unrest, eroding regional deterrence, and unpredictable U.S.-Israeli military action can all be leveraged to steer Khamenei away from racing toward a nuclear weapon.