تعرضت الطائفة المسيحية في العراق للهجمات والاضطهاد لدرجة أن عدد سكانها انخفض من 1.5 مليون شخص في عام 2003 إلى أقل من 300 ألف اليوم. إن تواصل الفاتيكان مع العراق جدير بالثناء في هدفه المتمثل في تقليل العنف الديني، لكن على المسؤولين في الغرب أن يكونوا واقعيين بشأن ما يمكن أن يحققه التواصل مع الزعماء الدينيين الشيعة على المدى القريب.