كشفت الاشتباكات الأخيرة، وبشكل مأساوي، عن عمق الاختلالات داخل الصفوف الأمنية للحكومة الانتقالية، مما يستدعي من إدارة ترامب تكثيف الضغط حول ملف المقاتلين الأجانب والقضايا المرتبطة به – حفاظاً على مصالح الأقليات السورية، وصوناً للمصالح الأمريكية في المنطقة.