حققت دمشق مكاسب واضحة في اعتقال وترحيل المسلحين الفلسطينيين والتعاون ضد تنظيم "الدولة الإسلامية"، رغم أن تقدمها في معالجة موضوع المقاتلين الأجانب متباين، وقد توقفت عن المسارات الأكثر تعقيداً سياسياً المتمثلة في التطبيع مع إسرائيل والسيطرة على مرافق احتجاز تنظيم "الدولة الإسلامية".