تبدو الاتفاقية رمزية بالدرجة الأولى، نظراً إلى أن الرياض تُعد شريكاً تجارياً رئيسياً للهند، العدو التقليدي لباكستان، غير أنها قد تترك مع ذلك آثاراً مهمة تتعلق بالمخاوف الإقليمية بشأن انتشار الأسلحة النووية، وطموحات الطاقة النووية، فضلاً عن الدبلوماسية الأمريكية المرتبطة بها.