التخفيضات في الميزانية التي تجريها إدارة ترامب، والتي تهدف إلى جعل أمريكا أكثر "أماناً وقوة وازدهاراً،" قد تؤدي في نهاية المطاف إلى الإضرار بالمصالح الأميركية في المنطقة، في وقت يتيح فيه هذا التراجع فرصاً أكبر للحملات الإعلامية الروسية والصينية لتعزيز نفوذها وتوسيع حضورها في الشرق الأوسط.