السياسة الأمريكية

بينما ينصب تركيز واشنطن على فيروس كورونا والسباق الرئاسي إلى البيت الأبيض، يشهد آخر معاقل الثوار في سوريا بوادر كارثةٍ إنسانية مدمرة. وقد حان الوقت للطبقة السياسية الأمريكية لفعل شيء حيال ذلك. في الخامس عشر من آذار/مارس، دخلت الحرب الأهلية السورية عامها العاشر. وفي الأيام التي سبقت هذه الذكرى الأليمة،

فيما يلي الملاحظات المعدة التي قُدمت إلى "اللجنة الفرعية لمجلس النواب الأمريكي حول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والإرهاب الدولي". رئيس اللجنة دويتش، العضو البارز ويلسون، وأعضاء اللجنة الموقرون، أشكركم على دعوتي للشهادة في هذه القضية المهمة. تدخل الحرب في سوريا عامها العاشر هذا الشهر وتُعتبر إدلب بوتقة الصراع. ولنتائج هذا

A senior Department of Homeland Security official discusses how the government is dealing with white supremacist and anti-Semitic attacks, continued threats from terrorist groups in the Middle East, and other challenges.

"في 15 كانون الثاني/يناير، تحدث ريان غرير و فيديا رامالينجام في مائدة مستديرة بمعهد واشنطن بشأن مكافحة التطرف العنيف. وغرير هو مدير تقييم البرامج واستراتيجيتها في "رابطة مكافحة التشهير"، وكان قد قدم استشارة للعديد من المنظمات أو عمل معها حول قضايا مكافحة التطرف العنيف، بما فيها الوزارات الأمريكية الأمن الداخلي

A week after Donald Trump was elected president in November 2016, Iran’s Supreme Leader Ali Khamenei played coy, remarking, “I have no judgment on the American election...[Both parties have been] naughty toward us.” Of course, his true reaction was far more complex. On one hand, he saw in the president-elect—who

Far from panicking, Washington should use negotiations with Moscow to begin addressing heretofore neglected nuclear threats.

"في 7 شباط/فبراير، خاطب مايكل آيزنشتات، كوري شيك، واللفتنانت جنرال (متقاعد، سلاح الجو الأمريكي) ديفيد ديبتولا منتدى سياسي في معهد واشنطن. وآيزنشتات هو زميل "كاهن" ومدير برنامج الدراسات العسكرية والأمنية في المعهد. وشيك هي مديرة دراسات السياسة الخارجية والدفاعية في "معهد أمريكان إنتربرايز". وديبتولا هو عميد "معهد ميتشل لدراسات الفضاء

أصبحت الوساطة الأمريكية في عملية السلام الخاصة بالشرق الأوسط عنصراً أساسياً في السياسة الخارجية للولايات المتحدة، حيث جذبت المشاركة المباشرة حتى من الرؤساء الذين كانوا يشككون في عملية السلام في البداية ..... لقراءة المقال بأكلمه، قم بتنزيل ملف الـ "پي. دي. إف" الثاني -----------------> أو إنقر هنا .

تمّ عرض خطة " السلام من أجل الازدهار" التي أطلقها الرئيس ترامب باعتبارها خروجاً عن المقاربات السابقة - وهي فكرة أثنى عليها مؤيدو الخطة (الذين اعتبروها بمثابة اعتراف بالواقع) بينما انتقدها معارضوها (الذين رأوها بمثابة التخلي عن المبادئ القيّمة). وفي الواقع، تختلف الخطة عن الجهود الماضية من حيث جوانبها الأساسية،