السياسة العربية والإسلامية

حتى بينما كان الاتفاق النووي الإيراني وإمكانية التقارب بين طهران والغرب يشكلان موقع إلهام لعدد لا يحصى من مقالات الرأي، إلا أن العلاقة الناشئة بين الصين وإيران مرت مرور الكرام. لكن في 23 كانون الثاني/ يناير، أصبح الرئيس الصيني شي جين بينغ أول زعيم في العالم يزور إيران بعد دخول

فيما يلي ملخص المقالة باللغة الانكليزية خلال الأسابيع القليلة الماضية، كثفت حكومة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من حملتها ضد المعارضين، واعتقلت أعضاء من منظمات ثورية بارزة وصحفيين ناقدين، وحتى نقلت حربها إلى المساجد. وفي خطاب ألقاه في كانون الأول/ ديسمبر، اتهم الرئيس السيسي هؤلاء "الذين يدعون إلى ثورة جديدة"

"فيما يلي مقتطفات من التوصيات الختامية للتصريحات المعدة للسيد سينغ. للإطلاع على شهادته كاملة، يُرجى تحميل ملف الـ "بي دي إف" أو مشاهدة فيديو الجلسة". غالباً ما تبدأ المناقشات السياسة الخارجية بالتكتيكات، سواء على سبيل المثال لفرض «خطة العمل المشتركة الشاملة» [للبرنامج النووي الإيراني] بصرامة أو للابتعاد عنها بالكامل. وأعتقد

لا يوجد أدنى شك في أن المملكة العربية السعودية تتوجس الآن خيفة ـ مثل باقي الدول العربية ـ من شبح "الربيع العربي" الذي نشب في كثير من الدول المجاورة لها، لذلك فهي تسعى بقيادة الملك سلمان بن عبد العزيز إلى تشتيت الانتباه بعيداً عن الضغط الداخلي والخارجي، واللذان يطالبانها بإصلاحات

صادف الرابع عشر من كانون الثاني/يناير الذكرى الخامسة للإطاحة بالحاكم التونسي المستبد زين العابدين بن علي الذي أمضى فترة طويلة في الحكم، ضمن انتفاضة أطلقت شرارة ثورات "الربيع العربي" في المنطقة. ومن بين الدول التي تشهد اضطرابات منذ عام 2011، لا تزال تونس البلد الوحيد الذي يسلك طريق الديمقراطية. ولم

في 10 كانون الثاني/يناير، عقد ولي ولي العهد ووزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان محادثات مع قادة عسكريين وسياسيين في باكستان. وبما أن هذه الزيارة قد جاءت بعد أسبوع واحد فقط من الاعتداء الذي وقع على السفارة السعودية في طهران والأزمة الدبلوماسية اللاحقة، فيُنظَر إليها في أفضل حال بأنها

تكثر التكهنات بأن الحاكم القادم للمملكة العربية السعودية الذي سيخلف الملك سلمان لن يكون ابن أخيه ولي العهد الأمير محمد بن نايف بل نجله البالغ من العمر 30 عاماً، ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. ومن الصعب التنبؤ كيف ستحدث عملية الخلافة هذه، ولكن ولي العهد الأمير محمد بن

This essay, the third in a series exploring prospects for political reform throughout the region, considers the strengths and limitations of democratic-style reformers in Algeria today.

جاء قيام المملكة العربية السعودية بإعدام المُعارض الشيعي البارز الشيخ نمر النمر في 2 كانون الثاني/يناير لأسباب داخلية في المقام الأول، لكنّه حمل أيضاً رسالةً قويةً مرتبطة بالسياسة الخارجية، مفادها أنه إذا لم تقف الولايات المتحدة في وجه إيران، فإن الرياض ستفعل ذلك بنفسها. وتراجعت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما