السياسة الأمريكية

فيما يلي مقتطفات من الشهادة المُعدة سلفاً التي أدلى بها المدير الإداري لمعهد واشنطن مايكل سينغ أمام "لجنة العلاقات الخارجية" في "مجلس الشيوخ الأمريكي" . لقراءة الشهادة بأكملها، بإمكانك تحميل ملف الـ "پي.دي.إف" باللغة الانكليزية . وقد قُدمت هذه الشهادة أيضاً إلى جلسة أخرى في اليوم نفسه، أمام "لجنة الخدمات

في 2 آب/أغسطس، سيقوم وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بزيارة القاهرة لبدء "الحوار الاستراتيجي" الأمريكي - المصري. وتعكس هذه الزيارة الرفيعة المستوى رغبة البلدين في التشديد على مصالحهما الإقليمية المشتركة لتخطي الخلافات السياسية التي شابت العلاقة بينهما في العامين الماضيين. وبهذا المعنى، تكمن أهمية الحوار أساساً في تحسين صورة العلاقة

فيما يلي مقتطفات من الشهادة المُعدة سلفاً التي أدلى بها مايكل سينغ أمام "لجنة الخدمات المسلحة" في "مجلس النواب الأمريكي"؛ لقراءة الشهادة بأكملها، ، بإمكانك تحميل ملف الـ "پي.دي.إف" باللغة الانكليزية. من بين إحدى نقاط الدفاع الرئيسية عن الاتفاق النووي مع إيران هو أنه أفضل من البدائل الأخرى، مهما كانت

لم أقرر بعد ما إذا كانت تكاليف الاتفاق النووي مع إيران تستحق مزاياه، لكنني توصلت إلى خلاصة واحدة وهي أنّ حجّة الرئيس الأمريكي باراك أوباما القائلة إنّ "الخيار البديل لهذا الاتفاق هو الحرب" هي حجّة خاطئة. فلنفترض أنّ الكونغرس أبطل نقض الرئيس لقرار رفض الاتفاق، ما الذي سيحدث في اليوم

قرأت كل صفحة من صفحات الاتفاق النووي الإيراني الذي يذهل العقل. وهو عبارة عن وثيقة جدية تَفاوض بشأنها أشخاص جديون. وهي تتضمن سلسلة من القيود المثيرة للإعجاب في كافة جوانب البرنامج النووي الإيراني لسنوات عديدة، والتي سيدوم بعضها لربع قرن. إلا أن هذا الاتفاق هو أكثر بكثير من مجرد اتفاق

أسفرت المفاوضات بين [إيران و«مجموعة الخمسة زائد واحد»] عن التوصل أخيراً إلى اتفاق بشأن برنامج طهران النووي. ومع ذلك، بقيت هناك مفارقة خطيرة قابعة في قلب الاتفاق - والتي لا يزال يتعين معالجتها من قبل إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما. وفي حين أن القضية النووية ودعم إيران للإرهاب يختلفان ظاهرياً،

Over the last three years, members of this bipartisan group have convened regularly under the auspices of The Washington Institute for Near East Policy to discuss the status of the Iran nuclear issue, frequently benefitting from the input of current Administration officials. Last week, at its most recent meeting, the

To get the best nuclear pact with Iran, Washington might have to let the June 30 target slide.

يزور واشنطن هذا الأسبوع وفد يضمّ عضويْن بارزيْن من «الإخوان المسلمين» للتعبير عن معارضتهم للحكومة المصرية الحالية التي يرأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي. وفي حين من المرجح أن يكون الوفد موضع اهتمام وسائل الإعلام ومراكز البحث، لا يتعيّن على إدارة أوباما التعاطي معه على أي مستوى. فنظراً لتبني جماعة «الإخوان»