السياسة الأمريكية

قد تكون القضية السورية من أكثر التحديات العالمية الحاسمة إرباكاً التي تواجهها إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في عامها الأخير. فقد وصلت الحرب الأهلية السورية الوحشية إلى نقطة التأزم، مع أكثر من 250 ألف قتيل و 12 مليون سوري من غير مأوى. كما قد انتشر سرطان هذه الحرب وتفشى إلى

Diplomacy is shaped by facts on the ground, not the reverse, so Washington must be prepared to alter those facts by increasing its support for the opposition or expanding its own military involvement.

مما لا شك فيه أن التنفيذ الناجح للاتفاق النووي الإيراني مهم، فهو ينزع فتيل أزمة خطرة بين إيران والمجتمع الدولي، ويؤخر فترة تجاوز إيران للعتبة النووية، ويُظهر مهارة الولايات المتحدة في تنفيذ عملية دبولماسية وعسكرية واقتصادية واستخباراتية متطورة. كما وأنه أنشأ اتصالات مع الحكومة الإيرانية، الأمر الذي كان مفيداً في

"في هذه الدراسة تشدد مجموعة من الدبلوماسيين والمشرعين وواضعي السياسات والخبراء الأمريكيين من كلا الحزبين - الجمهوري والديمقراطي - على ضرورة توخي اليقظة في تنفيذ الاتفاق النووي مع إيران وتحث الإدارة الأمريكية على رفض الفكرة القائلة بأن طهران هي حليف في الحملة ضد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)"

Russia's summer 2015 entry into the Syrian war and Turkey's subsequent shootdown of a Russian jet reportedly violating its airspace have upended previously smooth ties between Ankara and Moscow. Yet the ensuing tensions have given the United States an unprecedented opportunity to restore strong cooperation with Turkey, not only in

قلةٌ من القضايا طرحت أمام الرئيس أوباما معضلةً أصعب من المعضلة السورية. فقد أتيحت للرئيس على مدى الأعوام الخمسة تقريباً للحرب السورية الداخلية عدة خيارات حول طريقة الرد الأمريكية ولكنه آثر في كل مرة الاكتفاء بالحد الأدنى. فمنذ البداية، حين ردّ الرئيس بشار الأسد على دعوات الإصلاح بالقسوة والتشدد لتتحول

عادة ما يكون الرئيس الأمريكي باراك أوباما متفائلاً جداً حول مستقبل النظام العالمي الليبرالي، ولكنه وصف بأسى التحديات التي تواجه هذا النظام أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر 2015 قائلاً: "قد تسحبنا التيارات الخطرة من جديد نحو عالم أكثر ظلاماً وفوضوية". إن تهديد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام»

[قبل أيام] ذكرت بعض التقارير أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على إيران تتعلق ببرنامجها للصواريخ الباليستية، إلا أن تراجع واشنطن عن هذه العقوبات قد يرسل إشارة خطيرة، الأمر الذي سيدعو طهران فعلياً إلى اختبار حدود الانتهاكات التي يمكنها الإفلات منها. وقد هددت إيران بالرد على العقوبات المخططة، التي كانت ستعتبر

"فيما يلي التوصيات الختامية من شهادة معدة سلفاً أدلى بها ديفيد شينكر أمام "اللجنة الفرعية للشؤون الخارجية حول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجلس النواب الأمريكي". للإطلاع على ملاحظاته كاملة، يُرجى تحميل ملف الـ "بي دي إف" أو مشاهدة فيديو الجلسة". تاريخياً، كانت مسؤولية الأمن في سيناء تقع على عاتق