السياسة الأمريكية

في السياسة الخارجية نادراً ما يمكن التنبؤ بكارثة قبل عقدٍ من حدوثها. ولكن هذا ما حدث فعلياً الشهر الماضي حين أعدّت وكالة "أسوشيتد برس" تقريراً عن وثيقة لم يتم نشرها سابقاً تصف كيف تخطط إيران لتوسيع برنامجها النووي اعتباراً من كانون الثاني/يناير 2027، عن طريق تركيب الآلاف من أجهزة الطرد

في الأول من آب/أغسطس، أكدت وزارة الدفاع الأمريكية أن الولايات المتحدة شنت غارات جوية ضد أهداف تابعة لـ تنظيم «الدولة الإسلامية» في معقل التنظيم في مدينة سرت في ليبيا. وهذا التطور، إلى جانب الإتفاق الذي طال انتظاره حول إنتاج النفط، يشكل انتصاراً لـ "حكومة الوفاق الوطني" ["الحكومة"] المؤقتة في ليبيا

في 12 تموز/يوليو، وقّعت الولايات المتحدة مذكرة تفاهم مع «حكومة إقليم كردستان» بشأن التعاون العسكري بين الولايات المتحدة والأكراد في المرحلة المقبلة من الحرب ضد التنظيم الذي اتخذ لنفسه اسم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)/«الدولة الإسلامية». وقد وقّع على الاتفاقية من الجانب الكردي القائم بأعمال وزير شؤون البيشمركة كريم

في أعقاب المحاولة التي قام بها الجيش التركي للاستيلاء على السلطة في البلاد، عمد المسؤولون الأمريكيون إلى حث الرئيس رجب طيب أردوغان على عدم استخدام هذه الحادثة كذريعة لتنفيذ عملية قمع على نطاق واسع. وفي هذا السياق صرّح وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في السابع عشر من تموز/يوليو قائلاً: "

One year after the signing of the nuclear deal with Iran, how has the agreement changed the Iranian economy, Tehran's foreign policy, and Russia's role in the Middle East? Watch video briefings by Washington Institute experts.

"صادف الرابع عشر من تموز/يوليو الذكرى السنوية الأولى لتوقيع الاتفاق النووي مع إيران المعروف بـ « خطة العمل المشتركة الشاملة» . وهذا المقال هو جزء من سلسلة من المراصد السياسية التي تقيّم الكيفية التي أثّر فيها الاتفاق على المصالح المختلفة للولايات المتحدة". على الرغم من جميع الجهود التي بذلتها أوروبا

"يصادف الرابع عشر من تموز/يوليو الذكرى السنوية الأولى لتوقيع الاتفاق النووي مع إيران المعروف بـ « خطة العمل المشتركة الشاملة » . وهذا المقال هو جزء من سلسلة من المراصد السياسية التي تقيّم الكيفية التي أثّر فيها الاتفاق على المصالح المختلفة للولايات المتحدة. وستصدر المقالات المقبلة في الأيام التي تسبق

"يصادف الرابع عشر من تموز/يوليو الذكرى السنوية الأولى لتوقيع الاتفاق النووي مع إيران المعروف بـ "خطة العمل المشتركة الشاملة". وهذا المقال هو جزء من سلسلة من المراصد السياسية التي تقيّم الكيفية التي أثّر فيها الاتفاق على المصالح المختلفة للولايات المتحدة. وستصدر المقالات المقبلة في الأيام التي تسبق الذكرى". احتدم الجدال

"يصادف الرابع عشر من تموز/يوليو الذكرى السنوية الأولى لتوقيع الاتفاق النووي مع إيران المعروف بـ "خطة العمل المشتركة الشاملة". وهذا المقال هو الأول في سلسلة من المراصد السياسية التي تقيّم الكيفية التي أثّر فيها الاتفاق على المصالح المختلفة للولايات المتحدة. وستصدر المقالات المقبلة في الأيام التي تسبق الذكرى". ما زالت