سوريا

Even as U.S. policymakers must stay focused on the Assad regime’s culpability, they also face a complex web of power dynamics in which Russia, Turkey, Iran, Israel, and other actors are attempting to secure their various interests.

على الرغم من جهود المساعدة البطولية من قبل العديد من الجماعات، من الضروري أن يعترف المجتمع الدولي بفشله في حماية الشعوب من النزاعات المسلحة والأزمات الإنسانية في سوريا واليمن ومناطق أخرى. ولا يهتم العديد من السياسيين والجهات الفاعلة المسلحة في هذه المناطق بالمعاناة على الجانب الآخر من خطوط الصراع، خاصة عندما يواجهون مجتمعاً دولياً غير متماسك وعاجز.

Although Moscow and Ankara are pursuing different aims in Syria, Libya, and the South Caucasus, they have managed to avoid direct confrontation.

بعد مرور عام على هجوم إطلاق النار على قاعدة بينساكولا الأمريكية الذي نفذّه رجلٌ مسلّح نيابة عن تنظيم «القاعدة في شبه الجزيرة العربية»، تواصل شبكة «القاعدة» الأوسع نطاقاً السعي وراء تنفيذ عمليات خارجية ضدّ أهداف غربية. وتركز فروع التنظيم حالياً على التمرد الإقليمي ومشاريع الحوكمة المحلية، بينما تستمر حملات الطائرات بدون طيار وعمليات القوات الخاصة الأمريكية ضد كبار قادة التنظيم في تقييد عملياتهم.

Moscow conducts far more soft-power activity in the region than one might suspect, using subversive and opaque versions of the same tools employed by the West.

"في 10 تشرين الثاني/نوفمبر، عقد معهد واشنطن منتدى سياسي افتراضي مع لورانس بيندنر، و هوغو ميشيرون، و هارون زيلين. وبيندنر هي الشريكة المؤسسة لـ "مشروع جَي أو إس"، وزميلة مشاركة في "الشبكة العالمية للتطرف والتكنولوجيا"، وعضوة في "شبكة الأبحاث العالمية" لـ "المديرية التنفيذية للجنة مكافحة الإرهاب" التابعة لـ "مجلس الأمن

In October 2019, the U.S. troop withdrawal and subsequent Turkish invasion of northern Syria upended Kurdish plans in the region. But a year later, the major Syrian Kurdish rivals—the Democratic Union Party (PYD) and Kurdish National Council (KNC)—are coming together after a lengthy estrangement. This past June, representatives from the

Given their sharply diverging views on conflict zones, secularism, and regional spheres of influence, the two states are swiftly becoming NATO’s next diplomatic hotspot.

أصبح من الشائع في حقل الدراسات الجهادية وصف أبو محمد المقدسي (اسمه الحقيقي عصام بن محمد بن طاهر البرقاوي) بأنه أهم منظّر جهادي لا يزال على قيد الحياة. ويعزى ذلك جزئياً إلى دراسة كتبها ويل ماكانتس في عام 2006 أشار فيها إلى أن المقدسي هو أكثر المنظّرين الجهاديين الأحياء الذي