شمال أفريقيا

قبل وقت قصير من قيام الولايات المتحدة بتقديم معايير كلينتون بشأن السلام للإسرائيليين والفلسطينيين في كانون الأول/ديسمبر 2000، قَدّمتُ طلب إحاطة إلى السفير السعودي في الولايات المتحدة بندر بن سلطان. وبعد قيامي بإطلاعه على تلك المعايير، أردت من المملكة العربية السعودية أن تحث الزعيم الفلسطيني آنذاك ياسر عرفات على قبول

Given their sharply diverging views on conflict zones, secularism, and regional spheres of influence, the two states are swiftly becoming NATO’s next diplomatic hotspot.

Moscow’s growing use of international legal loopholes in Libya, Sudan, and other countries gives it a worrisome template for chipping away at the global order without confronting the United States directly.

يعتقد العديد من المراقبين أنّ الخاسرين الوحيدين من الاتفاق الجديد بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة هم المدافعون عن إيران، ومعارضو القيادة الأمريكية في المنطقة، ومعسكرات مماثلة. ومع ذلك، يعتبر أحد حلفاء الولايات المتحدة نفسه الخاسر الأكبر. ويبدو أن القادة المصريين قلقون بشكل واضح بشأن اتفاق التطبيع، لأنه بلا شك يهدّد

في الوقت الذي تعيد فيه روسيا جزئياً فتح مجالها الجوي للطيران الدولي وسط استمرار الوباء العالمي، أصبحت تركيا من بين البلدان الثلاثة الأولى المعنية باستئناف الرحلات الجوية الروسية. وتروّج موسكو أيضاً لـ التعاون الفضائي المحتمل مع تركيا وسط توترات مع الولايات المتحدة بشأن هذه القضية. وعلى الرغم من الخلافات بين

Moscow has intervened for self-serving reasons and claims neutrality despite clearly picking a side.

في الثلاثين من حزيران/ يونيو، تدفق عشرات الآلاف من المتظاهرين السودانيين إلى شوارع الخرطوم والمدن الرئيسية الأخرى مطالبين بتغييرات تشمل الانتقال الكامل إلى الديمقراطية والحكم المدني. فبعد مرور أكثر من عام بقليل منذ سقوط نظام عمر البشير الذي دام ثلاثة عقود، قد تندفع البلاد في أي من الاتجاهين - أي

على الرغم من الصعوبات الداخلية التي تواجهها روسيا بسبب وباء "كوفيد -19"، إلّا أنها دأبت بشكل ثابت خلال الأشهر القليلة الماضية على تعزيز وجودها العسكري في سوريا وليبيا وشرق البحر الأبيض المتوسط ككل، في خطوة نجمت جزئياً عن التطورات الأخيرة، لا سيما التوسع العسكري التركي. وكان المحرك لهذه الخطوة جزئياً

في أوائل نيسان/أبريل، وبعد عام واحد من بدء القوات التي تطلق على نفسها اسم "الجيش الوطني الليبي" برئاسة اللواء خليفة حفتر، هجومها المستمر على طرابلس، استولت القوات المتحالفة مع "حكومة الوفاق الوطني" المعترف بها دولياً على ستّ بلدات غرب العاصمة وتقدّمت نحو "قاعدة الوطية الجوية" التي تشكل نقطة إمداد رئيسية