السياسة العربية والإسلامية

خلال الأيام القليلة الماضية، أصدرت تركيا تصريحات أشارت إلى نيتها السيطرة على مدينة الرقة السورية، بدعم على ما يبدو من نفس فصائل المتمردين العرب الذين تستخدمهم لضمان أمن المنطقة الحدودية بين جرابلس وأعزاز. وعلى نحو مماثل، تردّد أن «قوّات سوريا الديمقراطية» [«القوى الديمقراطية السورية»] التي تدعمها الولايات المتحدة - وهي

بعد شغور موقع الرئاسة في لبنان لأكثر من عاميْن، اجتمع البرلمان اللبناني في 31 تشرين الأول/أكتوبر وانتخب ميشال عون، أحد أبرز الشخصيات المسيحية المارونية، رئيساً. وكان سلفه، القائد السابق للجيش اللبناني العماد ميشال سليمان، قد أنهى فترة رئاسته التي دامت ست سنوات في أيار/مايو 2014 غير أن مجلس النواب لم

Diyala offers a look into the near-future of Iraq’s security situation in areas where ethnosectarian tensions are neglected or even exacerbated by government policies and the presence of uncontrolled militias.

In this podcast episode from World Politics Review, Vish Sakthivel joins Peter Dörrie to talk about the outlook for Algeria when the Bouteflika era comes to an end.

تنفيذ حكم الإعدام بحق الأمير تركي بن سعود الكبير، هي سابقة نادرة لتطبيق العدالة على أحد أفراد العائلة المالكة، ويعكس تغييرات في مواقف المملكة تجاه الجرائم الكبرى. تأتي هذه الحادثة في وقت حساس، حيث يسعى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى تحسين صورة السعودية وتعزيز مكانتها في الساحة الدولية.

A State Department official discusses why overcoming cynicism and encouraging reform in the Middle East remains a crucial part of America's role as defender of the international system.

في 18 تشرين الأول/أكتوبر، أصدرت وزارة الداخلية السعودية بياناً مقتضباً أعلنت فيه تنفيذ حكم القصاص في الأمير تركي بن ​​سعود بن تركي بن ​​سعود الكبير بتهمة قتل رجل خلال مشاجرة. وكان اسم الضحية عادل بن سليمان بن عبد الكريم المحيميد، الأمر الذي يدل على أنه لم يكن من العائلة المالكة

قد يلمس المراقبون المهتمون بالسياسة الخارجية الأمريكية نمطاً مألوفاً في التوترات التي طبعت مؤخراً العلاقات بين مصر والمملكة العربية السعودية حين أعربت مصر هذا الشهر عن تأييدها لقرار روسي بشأن سوريا في مجلس الأمن الدولي فأثارت بذلك غضب المملكة العربية السعودية إلى حدٍّ دفع السفير السعودي في الأمم المتحدة إلى

لم تحمل "الجمعية العامة للأمم المتحدة" هذا العام أي جديد يُذكر فيما يتعلق بالصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، ولم يتّسم خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي كان عموماً أكثر تفاؤلاً من إطلالاته السابقة، بطابع مغاير عن مواقفه ونبرته الاعتيادية في هذا الشأن، كما أن التعليقات التي أدلى بها رئيس "السلطة