سوريا

"فيما يلي نسخة منقحة من الملاحظات التي أدلى بها المدير التنفيذي لمعهد واشنطن الدكتور روبرت ساتلوف أمام منتدى سياسي في المعهد في 8 شباط/فبراير 2017. شاهد الفيديو لهذا الحدث بأكمله؛ وسيتم نشر ملخص الملاحظات التي أدلى بها زميله المتحدث ديفيد ماكوفسكي في مرصد سياسي منفصل". يصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين

على عكس ما يعتقد الكثيرون، يتقدم الإسلاميون في كوردستان على غيرهم من حيث الانفتاح والتطور في الفكر والممارسة، بيد أن وجود عقبات وتحديات داخل هذه الأحزاب وأخرى خارجية فرزها الواقع السياسي والاقتصادي والإداري تحول دون قيامهم بمساهمة أكثر فعالة في حلحلة المشاكل. إن التيار الإسلامي، هو جزء من الواقع الاجتماعي

"في 30 كانون الثاني/يناير، خاطب تساحي هنغبي وايتمار رابينوفيتش منتدى سياسي في معهد واشنطن. وهنغبي هو وزير للتعاون الإقليمي في الحكومة الإسرائيلية وعضو الكنيست عن حزب الليكود. ورابينوفيتش هو السفير الإسرائيلي السابق في واشنطن والرئيس المؤسس لـ "معهد إسرائيل". وفيما يلي ملخص المقرر لملاحظاتهما". تساحي هنغبي على الرغم من الخلاف

ربما يكون الشعب الأمريكي قد سئم من "الحروب التي لا تنتهي أبداً" في الشرق الأوسط، إلا أن المصالح الحيوية للولايات المتحدة تتطلب استمرار تدخلها العسكري في المنطقة. فاحتياطيات المنطقة الهائلة من النفط والغاز تُعتبر أساسية من الناحية الاقتصادية لشركاء تجاريين رئيسيين، ويكون تجاهل دورها على صعيد الانتشار وكمصدّر للاضطرابات والتطرف

Given the unprecedented turmoil and uncertainty afflicting the Middle East, the new administration will need to devote particular care and urgency to understanding the essence of America's interests in the region, and applying clear principles in pursuing them. This is the advice offered by two U.S. diplomats with a distinguished

بعد هجمات الحادي عشر من أيلول/سبتمبر الإرهابية، عمدت الإدارة الأمريكية إلى تقسيم العالم نظريًا إلى محاور خير ومحاور شر، مع تواجد معظم محاور الشر في الشرق الأوسط. وبعد أن قام البيت الأبيض بدحر تنظيم "القاعدة" خارج المنطقة والإطاحة بحكم "طالبان" في أفغانستان وإسقاط نظام حزب "البعث" في العراق، وجد في

ينص الاتفاق بين تركيا وروسيا على وقف المعارك في جميع أنحاء الأراضي السورية اعتباراً من منتصف ليل 29 كانون الأول/ديسمبر باستثناء المناطق التي تتواجد فيها عناصر «جبهة فتح الشام» («جبهة النصرة» سابقاً) وتنظيم «الدولة الإسلامية». ويقضي كذلك ببقاء الرئيس بشار الأسد في السلطة إلى حين انتهاء ولايته الرئاسية في حزيران/يونيو

نظراً إلى إستراتيجية العلاقات العامة التي يعتمدها تنظيم «الدولة الإسلامية» والقائمة على تصدّر العناوين الرئيسية بأكثر الطرق إثارة للصدمة، يتركّز اهتمام العالم لأسباب مفهومة على حظوظ التنظيم المتهاوية في المنطقة وتنامي ميله نحو شنّ هجمات في الخارج من خلال تنفيذه هجمات إرهابية تؤدي إلى وقوع خسائر وإصابات جماعية. لكن على

تركيا في حالة استقطاب شديد حول الشخصية القوية لرئيسها رجب طيب أردوغان، إلى درجة أن الكتل المؤيدة لأردوغان والمعارضة له في البلاد تلوم بعضها البعض بدلاً من أن تسأل لماذا تحدث الهجمات الإرهابية، وكيف يمكن وقفها. وهذا الأمر يثير لديّ قلقاً عميقاً حول تركيا وقدرتها على إحباط المزيد من الهجمات