لبنان

أسفرت الضربات الإسرائيلية على "حزب الله" والميليشيات الأخرى في لبنان وسوريا والعراق عن فوائد واضحة في بعض الأحيان، لكن العمليات المستقبلية قد تثير رد فعل إيراني مباشر.

قد تكون سفينة التخزين العائمة الراسية فوق الحقل البحري هدفاً مغرياً لـ "حزب الله".

إن المبادرة الشاملة التي تهدف إلى الحد من نفوذ "حزب الله" سواء داخل لبنان أو في المنطقة هي وحدها القادرة على تحقيق السلام على المدى الطويل.

إلى أن يتم تطبيق سياسات إدارة المحتوى المرتبطة بمنصة "إكس"/"تويتر" بشكل صارم والعمل على معالجة ثغرات إدارة المحتوى، ستستمر هذه الجهود المنسقة في استهداف الأصوات المستقلة المناهضة لـ"حزب الله" و"حماس" على المنصة مع مشاركة الرسائل الخاصة بهم بشكل فعال، ما يضمن تحكم الجماعات الإرهابية الإيرانية المدعومة من الدولة في الشرق الأوسط بمنصة "إكس"!

في الوقت الذي تتأرجح فيه الحدود الإسرائيلية اللبنانية على حافة الهاوية، تحتاج واشنطن وشركاؤها إلى استنفاد جميع الخيارات الدبلوماسية بشكل عاجل لمنع الحرب - ولكن دون اللجوء إلى علاجات زائفة أو منح بيروت والجيش اللبناني تصريحاً لتواطؤهما المتفاقم.

قامت الجهات الفاعلة في العراق، ولبنان، ومنطقة البحر الأحمر، بتصعيد الأمور في المنطقة، مما أدى إلى تفاقم المخاوف بشأن نشوب صراع إقليمي أوسع نطاقاً وتأثيرات اقتصادية أكثر خطورة.

خبراء يناقشون الوضع العسكري والسياسي في ما يبدو أنه لحظة حاسمة في الحرب، مقدمين رؤى حول حسابات إسرائيل، تأثير الضغط الأجنبي المتزايد، والحاجة إلى مزيد من العمل الدولي لمعالجة الهجمات من شركاء إيران الإقليميين الآخرين.

أدّى إغلاق حقل غاز "تمار" بعد الهجوم الذي شنته "حماس" على إسرائيل إلى تسليط الضوء على ضعف البنية التحتية للطاقة في إسرائيل.

يشكل النظام المضاد للطائرات خطراً (يمكن التحكم به) على العمليات الإسرائيلية على طول حدودها الشمالية. على واشنطن أن تُظهر لموسكو وشركائها أن أي فوائد لمثل هذا التصعيد لا تستحق التكاليف.