السياسة الشيعية

يقود العضو البارز في «كتائب حزب الله» حسين مؤنس حركة سياسية جديدة تتنافس مع فصائل الميليشيات الأخرى المدعومة من إيران على الأصوات في الانتخابات المقبلة.

في الآونة الأخيرة، بدأ يتسع الانقسام بين المقاومة العراقية و«حشد العتبات» الموالي للسيستاني. فقد أعرب الأمين العام لحركة «عصائب أهل الحق» قيس الخزعلي عن مخاوفه من التهديدات التي تواجهها المقاومة وخاطب جماهير «الحشد الشعبي» وطلب منهم أن يكونوا مستعدين للدفاع عن «حشدهم» إذا تطورت الأمور وأصبح الوضع حرجاً.

لطالما كانت قضية مقتل لقمان سليم مسألة وقت. فقد تعرض للتهديد المباشر والمتكرر من «حزب الله»، وكتب هو نفسه بياناً العام الماضي حمّل فيه الحزب المسؤولية عن أي عمل من شأنه أن يضر به أو بأسرته. وفي وقت سابق من هذا الشهر أطلق قاتله النار عليه. يجب على إدارة بايدن والحكومة الفرنسية رسم خطوط حمراء واضحة، وإلا سيصعد «حزب الله» حملته الإرهابية.

تنفرد البحرين بكونها الدولة العربية الخليجية الوحيدة التي تضمّ جالية يهودية من السكّان الأصليين. وبعد أن بلغَ عدد أبناء هذه الطائفة عدة آلاف سابقاً، استنزفت الهجرة هذا المجتمع على مرّ السنين، خاصة بعد إقامة دولة إسرائيل. ويبلغ العدد الحالي للجالية أقل من أربعين شخصاً؛ ومع ذلك، فهي تضم عضواً مُعيناً

«الحشد الشعبي» هو منظّمة فتية وديناميكية وذات هيكلية تأسيسية جزئية تستند حالياً إلى إطارٍ تنظيميٍّ ضعيفٍ منطقيّاً. وتتغير هذه النظرة إذا طبّق العراق تشريعات قائمة مثل "قانون الخدمة والتقاعد العسكري رقم 3 لسنة 2010" أو "قانون العقوبات العسكري رقم 19 لعام 2007".

The current holder of the highest clerical rank in Shia Islam is eighty-nine-year-old Ali al-Sistani, who is based in Najaf, Iraq. Sistani has played an important role in Iraq’s post-Saddam era, supporting political reconciliation and a constitution-based society. While the transnational reach of marjaiya will likely diminish after Sistani leaves the scene, the specific contours of this shift and Tehran's efforts to intervene remain an open question.

حتى في الوقت الذي عادت فيه الأطراف المتحاربة في اليمن إلى الالتزام بعملية السلام التي تقوم بها الأمم المتحدة في الإسبوع الثالث من تموز/يوليو، يستمر النزاع في تدمير السكّان المدنيين. وتطرح مئات آلاف الألغام الأرضية المتبعثرة في جميع أنحاء البلاد تهديداً سيدوم أكثر من أي سلام ممكن تحقيقه. الصورة العامة

The Taif Accord, which ended Lebanon’s civil war almost three decades ago, stipulated that the country’s president be Christian, the prime minister be Sunni, and the parliament speaker be Shia. Today, two of these figures—President Michel Aoun and Parliament Speaker Nabih Berri—are in their eighties, and both demonstrate sympathy for Hezbollah, the Shia militia and party that serves as a national power broker.

في أعقاب هجوم الثاني والعشرين من أيلول/سبتمبر في الأهواز، في إقليم خوزستان الإيراني، أشار الكثيرون إلى السكان العرب في المنطقة. لكن على خلاف الأقليات العرقية الأخرى في البلاد - على سبيل المثال، الأكراد في الشمال الغربي والبلوش في الإقليم الشرقي سيستان وبلوشستان ومحافظة كردستان الغربية - فإن هؤلاء العرب هم