السياسة العربية والإسلامية

This essay, the sixth in a series exploring prospects for political reform throughout the Middle East, analyzes the unique perils facing democratic governance in Iraq, particularly the dangerous Islamist alternatives masquerading under the guise of theocracy.

بعد استقالة رئيس الوزراء التركي أحمد داوود أوغلو في الخامس من أيار/مايو، قام ممثلو «حزب العدالة والتنمية» الحاكم بانتخاب وزير النقل السابق وأحد أقرب الحلفاء السياسيين للرئيس رجب طيب أردوغان، بن علي يلدرم، رئيساً للحزب ورئيساً للوزراء. وفي 24 أيار/مايو، أعلن يلدرم، بعد الحصول على موافقة أردوغان، عن تشكيل الحكومة

تشير التحركات العسكرية في شرق سوريا إلى أنه سيتم القيام بهجوم كبير هذا العام للقضاء على وجود تنظيم «الدولة الإسلامية» («داعش») في المنطقة. ويتقدم الجيش السوري نحو مدينتي دير الزور والطبقة بمساعدة الطيران الروسي، في حين يتقدم المقاتلون الأكراد والعرب المدعومين من الولايات المتحدة تحت راية «قوات سوريا الديمقراطية» من

شهادة أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي، «اللجنة الفرعية حول الإرهاب ومنع الانتشار النووي والتجارة» "رئيس اللجنة بو، العضو الأقدم كيتينغ، أعضاء اللجنة المحترمون، إنه لشرف وامتياز لي المثول أمامكم اليوم. لقد كتبت عن المملكة العربية السعودية، وخاصة عن أفراد العائلة المالكة المعروفة باسم آل سعود، لفترة دامت

The Islamic State (IS or ISIS) is often identified as the world’s leading proponent of Salafism, or fundamentalist Sunni Islam. The IS-affiliated perpetrators of the 2016 Brussels terrorist attacks had close ties with local Salafist groups. In their textbooks, the Islamic State promises to revive a Salafi understanding of Islam

Lasting reform will have to come from within Middle Eastern societies, a panel of American, Israeli, and Saudi experts said at an Asia Society forum.

على الرغم من الهجمات الإرهابية التي وقعت في باريس في الثالث عشر من تشرين الثاني/ نوفمبر 2015، رفضت الحكومة الفرنسية الإقرار بوجود صلة بين الإرهاب في فرنسا، والأزمة في الشرق الأوسط، وصرف نظرها عن خطر الإسلام السياسي على المستوى المحلي. وفي حقيقة الأمر، إن هؤلاء الجهاديين الذين قاموا بتنفيذ العمليات

في 7 أيار/مايو، أعلنت المملكة العربية السعودية عن تنفيذ مجموعة من التغييرات [من خلال إصدار قوانين] وردت في ما لا يقل عن واحد وخمسين "أمراً ملكياً". وعلى الرغم من أن هذه الخطط قد صدرت نظرياً من قبل العاهل السعودي الملك سلمان نفسه، يكاد يكون من المؤكد أن ولي ولي العهد

Davutoglu's departure probably won't change President Erdogan's perception that Turkey has the moral high ground by supporting Sunni rebels in Syria against the Assad regime.