على الرغم من نجاح رد الحلفاء على الهجوم الإيراني على إسرائيل في الثالث عشر من نيسان/أبريل، إلّا أن ذلك الهجوم يدعو إلى التشكيك في مدى استدامة النهج الحالي، مما يشير إلى أنه من الضروري على صناع القرار السياسي أن يعيدوا النظر في المشتريات العسكرية، ووضع القوات، وقوة الردع في الشرق الأوسط.