لبنان

قد يمثل الاتفاق النووي مع إيران نقلة جيوسياسية نوعية لصالح الثيوقراطية الشيعية، ولكن بالنسبة إلى اللبنانيين الشيعة، فإن الهموم المحلية هي التي تطغى. فشيعة لبنان، الذين يبلغ عددهم 1.6 مليون شخص، قلقون من تنظيمي «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)/«الدولة الإسلامية» و«جبهة النصرة»، ولأسباب وجيهة، إذ إن «حزب الله» -

عندما أدلى "مدير الاستخبارات الوطنية" الأمريكية جيمس كلابر بشهادته أمام الكونغرس الأمريكي في آذار/مارس حول التهديدات التي تواجهها الولايات المتحدة، كان من اللافت للإنتباه غياب إيران و «حزب الله» عن قائمة التهديدات الإرهابية. وبعد عدة أسابيع، رد كلابر على المخاوف التي أعرب عنها أعضاء مجلس الشيوخ فيما يتعلق بهذا الإغفال

في الأسبوع الأخير من أيار/مايو فرضت المملكة العربية السعودية عقوبات على عنصرين رفيعي المستوى من «حزب الله» هما خليل حرب ومحمد قبلان، على خلفية ارتكابهما "أعمالاً إرهابية". فلدى العنصرين سجلان حافلان في سياق انتمائهما لـ «الحزب»، ولكنهما برزا بشكل خاص لاضطلاعهما بأدوار قيادية من ناحية الإشراف على عمليات «حزب الله»

شهد الأسبوع الثاني من نيسان/أبريل دفن مسؤول يمني حوثي رفيع المستوى في بيروت، هو الزعيم الروحي لجماعة الحوثيين، محمد عبد الملك الشامي. وكان الشامي قد أصيب بجروح خطيرة إثر التفجير الانتحاري الذي نفذه تنظيم «الدولة الإسلامية» في 20 آذار/مارس في مسجد الحشحوش في صنعاء، وتم نقله جواً إلى طهران لتلقي

Despite being bogged down in Syria, Hezbollah still has the willingness and capacity to retaliate against Israeli interests abroad, as demonstrated by recently foiled plots in Thailand and Peru.

في 20 يناير/كانون الثاني، كتب الإعلامي المخضرم عبدالرحمن الراشد مقالاً في صحيفة "الشرق الأوسط" العربية اليومية الواسعة الانتشار التي مقرها في لندن، تساءل فيه تساؤل العارف عمّا دفع بالعرب إلى الترحيب بالضربة الجوية - التي وقعت في اليوم السابق - على موكب لـ «حزب الله» في الجانب السوري من مرتفعات

With the CIA's role in Mughniyeh's assassination revealed, it may not be long before Hezbollah once again puts Americans in its crosshairs.

In January 2015, an airstrike in Syria – reported to have been carried out by Israel – killed several Hezbollah operatives, including Jihad Mughniyeh, son of the Lebanese terror group's late operational mastermind, Imad Mughniyeh. The elder Mughniyeh played a crucial role in Hezbollah's terrorist strategy, tactics, and tradecraft, as

With its Lebanese Shiite constituency increasingly vulnerable, its Iranian patron hobbled by other commitments, and its regional reputation in tatters, Hezbollah will likely think twice before responding forcefully to the Quneitra attack.