إيران

على الرغم من التدريبات العسكرية الإيرانية وحفاظ الجمهورية الإسلامية على لهجة التحدي، إلّا أن إيران تجنبت الاستيلاء على المزيد من السفن، ولكن استعدادها الواضح لاتخاذ إجراءات حازمة في منطقة "الردع المتنازع عليها" لا يزال قائماً.

ناشطة بارزة تناقش الاحتجاجات والاستجابة الدولية في ذكرى اندلاع الحراك في إيران.

قد تجادل طهران بأن قانونها النووي لعام 2020 يقيد مجالها للمناورة في أي محادثات مستقبلية، لكن امتثالها لهذا القانون كان متقطعاً منذ فترة طويلة، ويبدو المسؤولون أكثر تركيزاً على ضمان إمكانية التراجع عن أي تنازلات يقدمونها.

لقد اكتسبت جمهورية إيران الإسلامية على مدى عدة سنوات موطئ قدم مهم في العراق، حيث تنشر نفوذها وأجندتها في الحياة اليومية للعراقيين.

في خضم المحادثات النووية التي أعيد إحياؤها مع الولايات المتحدة، أطلقت إيران أخيراً "صاروخها «الفتاح» الذي تفوق سرعته سرعة الصوت" - وذلك مباشرة بعد إطلاقها التجريبي لصاروخ باليستي متوسط المدى، مُحسّن وذو حمولة كبيرة - في محاولة واضحة لإثبات قدرة الردع العسكرية التقليدية التي تتمتع بها.

قد تتحول الدوامة الحالية للاستيلاء على السفن والتدابير الانتقامية الإيرانية إلى شيء يشبه حرب الناقلات في ثمانينيات القرن الماضي، إذا لم ترفق الولايات المتحدة جهودها العسكرية الرادعة بإشارات دبلوماسية قوية.

This infographic is based on the Washington Institute’s 2015 nuclear glossary, a detailed guide that provides summaries of technical terms relating to Iran’s nuclear progress.

The authoritarian infrastructure honed over decades by the Supreme Leader is designed to outlast his time in office.

يدرك المسؤولون الإيرانيون تماماً أن أزمة بوتين توازي نقاط ضعفهم، لذلك من المرجح أن يكثفوا جهودهم لتعزيز العلاقات الأمنية الثنائية والحصول على الأسلحة والتكنولوجيا الروسية.