تركيا

أسفرت الانتخابات التركية التي أُجريت في 7 حزيران/يونيو عن قيام برلمان لم يحصل فيه أي حزب على الأغلبية اللازمة لتشكيل الحكومة المقبلة. فقد فاز «حزب العدالة والتنمية» بـ 258 مقعداً يليه «حزب الشعب الجمهوري» بـ 132 مقعداً ثم فصيلين آخرين هما «حزب الحركة القومية» و «حزب ديمقراطية الشعوب» التي حصد

في 10 حزيران/ يونيو، التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع دنيز بايكال، الرئيس السابق لـ «حزب الشعب الجمهوري» اليساري، الذي هو حزب المعارضة الرئيسي في البلاد، لمناقشة المشهد السياسي التركي في أعقاب الانتخابات التي جرت في 7 حزيران/يونيو والتي خسر فيها «حزب العدالة والتنمية» الذي ينتمي إليه أردوغان الأغلبية

في نهاية الأسبوع المنصرم، خسر «حزب العدالة والتنمية» الحاكم في تركيا أغلبيته البرلمانية التي حافظ عليها على مدى ثلاثة عشر عاماً. فوفقاً لنتائج غير رسمية للانتخابات التي جرت في 7 حزيران/ يونيو، انخفضت نسبة الأصوات التي حصدها إلى 41 في المائة، بينما بلغت هذه النسبة 50 في المائة في عام

Turkey's next parliamentary vote is set for June 7, and if predictions hold, the ruling Justice and Development Party (AKP) will continue a run of dominance that began in 2002. Important issues remain, nonetheless. If the Kurdish nationalist Peoples' Democratic Party (HDP) crosses the 10-percent electoral threshold necessary for parliamentary

يمثل الرقم القياسي المنتظر للعلويين الأتراك المتوقع دخولهم إلى البرلمان التركي - والذي ينتمي معظمهم لـ «حزب الشعب الجمهوري» المعارض - إحدى القوى المحركة الرئيسية التي نشأت في فترة ما قبل الانتخابات التركية المزمع انعقادها في 7 حزيران/يونيو. فللمرة الأولى، ربما ستمثل نسبة العلويين في المجلس التشريعي ما يقرب من

As the West struggles to navigate Islam's major sectarian cleavage, it can learn from the Ottoman Empire's historical experience with Protestant-Catholic wars.

في عام 2007، وفي الوقت الذي بلغت فيه العلاقات التركية الكردية أدنى مستوى لها، اتخذت «حكومة إقليم كردستان» العراقية قراراُ استراتيجياُ باللجوء إلى تركيا، إذ رأى الأكراد العراقيين في تركيا حليفهم المستقبلي ضد إيران وسوريا والحكومة المركزية في العراق. وكانت تركيا في ذلك الوقت تنتهج موقفاُ عدائياُ ضد «حكومة إقليم

Arab Spring success stories have generally not been easy to come by, yet one may be playing out in a regional non-Arab state, Turkey, where ties between the Turks and their Kurdish adversaries have been improving.

Amid tensions, Ankara must decide how much U.S. leadership it can stomach and Washington must decide how much it values Turkey as a partner.