دول الخليج العربي

ناقش الجزء الأول من هذا المرصد السياسي الاستيلاء على عدن، وسلط الضوء على نجاح التحالف الذي تقوده المملكة العربية السعودية بدعم من الولايات المتحدة ضد المتمردين الحوثيين والمؤيدين المسلحين للرئيس السابق علي عبد الله صالح. لكن تبقى جوانب كثيرة من جهود التحالف غير مرضية على الإطلاق، لا سيما على مستوى

في أواخر آذار/مارس، فرّت حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي المُعتَرف بها دولياً من عدن، ثاني أكبر المدن اليمنية، عندما اجتاحها الحوثيون ووحدات الجيش السابقة الموالية للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح. وبعد أربعة أشهر، في 17 تمّوز/يوليو، استعادت القوات الموالية لهادي والقوات اليمنية المتحالفة المسمّاة "المقاومة الجنوبية" السيطرة على

إذا تمّ تطبيق "خطة العمل الشاملة المشتركة" وتم رفع العقوبات، سوف تكسب إيران نفاذاً إلى عشرات مليارات الدولارات، من حسابات مجمدة في البداية، ومن زيادةٍ في مبيعات النفط في وقت لاحق. ومن المفترض أن تنفق طهران القسم الأكبر من هذه الأموال لتلبية احتياجات محلية ملحة. ولكن، إذا قررت أيضاً أن

لطالما فضّلت كصحفي أن أبقى وراء الكواليس بدلاً من أن أكون محط أنظار. ولكنّ الأشهر الثمانية عشر الماضية شهدت انقلاباً في الأدوار، بسبب مواجهتنا نحن، ثلاثة صحفيين في قناة "الجزيرة" - باهر محمد وبيتر غريست وأنا شخصياً- تهماً خطيرة في مصر. فنحن متهمون بالانتماء إلى جماعة «الإخوان المسلمين»، وهي تنظيم

بينما يستعد وزراء "منظمة الدول المصدرة للنفط" ("أوبك") للإجتماع في فيينا، فإن قصة "الشيوخ مقابل الصخر الزيتي" التي لُخصت بشكل أنيق في مجلة "الإيكونوميست" في كانون الأول/ديسمبر الماضي لا تزال مستمرة. وعلى الرغم من أن أسعار النفط قد ارتفعت قليلاً من أدنى مستوياتها في الأسابيع الأخيرة، يبدو أن هناك احتمالاً

في الأسبوع الأخير من أيار/مايو فرضت المملكة العربية السعودية عقوبات على عنصرين رفيعي المستوى من «حزب الله» هما خليل حرب ومحمد قبلان، على خلفية ارتكابهما "أعمالاً إرهابية". فلدى العنصرين سجلان حافلان في سياق انتمائهما لـ «الحزب»، ولكنهما برزا بشكل خاص لاضطلاعهما بأدوار قيادية من ناحية الإشراف على عمليات «حزب الله»

في 27 نيسان/أبريل، انتقد قائد «فيلق الحرس الثوري الإسلامي» الإيراني، اللواء محمد علي جعفري، المملكة العربية السعودية بسبب تدخلها العسكري الأخير في اليمن، متهماً "السعوديين الخونة" بأنهم "يسيرون على خطى إسرائيل" من خلال "القصف والقتل الجماعي" للشعب اليمني "بوقاحة وبصورة مخزية". واعتبر أن العدوان السعودي المتزايد في المنطقة يتطلب استجابة

The White House's bottom line for Camp David is to limit public condemnation of the emerging deal with Iran, but the Saudi king's decision not to attend signals persistent Gulf Arab disquiet with U.S. diplomacy.

من المرجح أن يشكل لقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما مع زعماء من دول «مجلس التعاون الخليجي» في كامب ديفيد في 14 أيار/مايو نقطة محورية في المنطقة. فإذا لم تشعر دول الخليج بالرضا، ستتصرف العديد منها، بما فيها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، على نحو مستقل بشكل متزايد عن