العراق

لا تشكل محاولات الجهاديين السلفيين إنشاء ولايات أو فرض حكمهم على الأراضي ظاهرة جديدة. فحتى بالنسبة إلى تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)، هذه محاولته الثانية لتأسيس دولة وفرض حكمه على الأراضي التي يسيطر عليها. لكن ما يميزه هذه المرة هو مستوى التخطيط والتطور والقدرات التي يتمتع بها مقارنة

إن العلامة التي تروج لـ تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)» هي عبارة عن رؤية طموحة ومغرية ثبت أنها تشكل نجاحاً إعلامياً واسعاً. إلا أن هذه الرؤية ترتبط في النهاية بتصور قيام دولة مثالية وفعلية قادرة على القيام بمهامها. وبالتالي فإن العمل العسكري ضد أبرز ملاذات تنظيم «الدولة الإسلامية»

In this new study, jihadi expert Aaron Y. Zelin provides a framework for understanding how the Islamic State goes from no control to full consolidation of control in a particular area. Three case studies show how this framework plays out ...

عادة ما يكون الرئيس الأمريكي باراك أوباما متفائلاً جداً حول مستقبل النظام العالمي الليبرالي، ولكنه وصف بأسى التحديات التي تواجه هذا النظام أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر 2015 قائلاً: "قد تسحبنا التيارات الخطرة من جديد نحو عالم أكثر ظلاماً وفوضوية". إن تهديد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام»

إن الأزمة الأخيرة بين بغداد وأنقرة، على خلفية الوجود العسكري التركي في قاعدة التدريب الأمامية في ناحية بعشيقة الواقعة في شمال العراق، قد سلطت الضوء على قضية تعود إلى عام 1992. ويكمن إرجاع الدافع الاستراتيجي لهذا الانتشار الأمامي التركي إلى نقلة نوعية كانت قد سُجلت في التسعينيات، عندما تبنت "القوات

"في 14 كانون الأول/ديسمبر، خاطب منقذ داغر، هارون زيلين، وديفيد بولوك منتدى سياسي في معهد واشنطن. ويتمتع داغر بسجل بارز في إجراء اقتراعات ذات بصيرة نافذة في الشرق الأوسط في أوضاع متطرفة، بما في ذلك في سوريا والعراق خلال أحدث الصراعات في هذان البلدان. وزيلين هو زميل "ريتشارد بورو" في

Washington has an abundance of information about the group's ideology, targets, and media campaigns, but the challenge lies in figuring out what to do with all the data, both strategically and militarily.

The group's much-vaunted media machine seems to have slowed down over the past half year, suggesting that military efforts against its forces are taking a toll.

في أعقاب اجتماعهم في تركيا بعد مرور يومَين فقط من وقوع الهجمات الإرهابية المروّعة في باريس، أصدر قادة دول "مجموعة العشرين" بياناً أدانوا فيه الهجمات الأخيرة التي شنها تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)/«الدولة الإسلامية» وأعادوا تأكيد التزامهم بمحاربة الإرهاب. وعلى وجه الخصوص، أعادت مجموعة البلدان الصناعية تأكيد التزامها