الخليج وسياسة الطاقة

For anyone seeking to understand the man who remains a model for ISIS and other increasingly radical claimants to a 'true Islam,' a recent biography provides indispensable insight into his writings and how they have been interpreted over the decades.

تَبيّن أن الفروع المحلية لـ تنظيم «الدولة الإسلامية» في المملكة العربية السعودية هي أقل تمييزاً في اختيارها المستهدف. ففي أيار/مايو، استُهدف اثنان من المساجد الشيعية في المنطقة الشرقية، مما أسفر عن مقتل 26 شخصاً. وفي 6 آب/أغسطس، فجّر التنظيم الجهادي مسجداً سنّياً في جنوب غرب المملكة، على مقربة من الحدود

عندما التقى وزير الخارجية الأمريكي جون كيري مع نظرائه في دول «مجلس التعاون الخليجي» في قطر في الثالث من آب/أغسطس، لم تكن إيران البند الوحيد على جدول أعمالهم، إذ ناقشوا أيضاً محاربة تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)/«الدولة الإسلامية». وجاء الاجتماع في أعقاب عمليات الاعتقال الأخيرة المتّصلة بـ «داعش»

في 17 حزيران/يونيو، وصل ولي ولي العهد السعودي ووزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان إلى روسيا للقاء الرئيس فلاديمير بوتين. وتأتي الزيارة - التي بقيت طي الكتمان حتى قبل ساعات قليلة من مغادرة الأمير للمملكة - في أعقاب سلسلة من الاتصالات التي جرت في الآونة الأخيرة بين الرئيس بوتين ووالد

في الأسبوع الأخير من أيار/مايو فرضت المملكة العربية السعودية عقوبات على عنصرين رفيعي المستوى من «حزب الله» هما خليل حرب ومحمد قبلان، على خلفية ارتكابهما "أعمالاً إرهابية". فلدى العنصرين سجلان حافلان في سياق انتمائهما لـ «الحزب»، ولكنهما برزا بشكل خاص لاضطلاعهما بأدوار قيادية من ناحية الإشراف على عمليات «حزب الله»

في 27 نيسان/أبريل، انتقد قائد «فيلق الحرس الثوري الإسلامي» الإيراني، اللواء محمد علي جعفري، المملكة العربية السعودية بسبب تدخلها العسكري الأخير في اليمن، متهماً "السعوديين الخونة" بأنهم "يسيرون على خطى إسرائيل" من خلال "القصف والقتل الجماعي" للشعب اليمني "بوقاحة وبصورة مخزية". واعتبر أن العدوان السعودي المتزايد في المنطقة يتطلب استجابة

The White House's bottom line for Camp David is to limit public condemnation of the emerging deal with Iran, but the Saudi king's decision not to attend signals persistent Gulf Arab disquiet with U.S. diplomacy.

من المرجح أن يشكل لقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما مع زعماء من دول «مجلس التعاون الخليجي» في كامب ديفيد في 14 أيار/مايو نقطة محورية في المنطقة. فإذا لم تشعر دول الخليج بالرضا، ستتصرف العديد منها، بما فيها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، على نحو مستقل بشكل متزايد عن

من المتوقع أن تركز القمة رفيعة المستوى التي ستُعقد في الأسبوع الثاني من أيار/مايو، والتي ستضم قادة دول «مجلس التعاون الخليجي» الست - البحرين، الكويت، عُمان، قطر، المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة - على كسب دعمهم للاتفاق النووي الذي يجري التفاوض عليه مع إيران. ويُقال إن واشنطن تدرس إمكانية