بالرغم من أن الأزمة لم تستوفِ بعد كل المعايير التي تدل على هشاشة النظام الإيراني بشكل حاسم، إلا أن موازين الأمور قد تنقلب بسرعة، سواء بفعل المتغيرات في ساحة المعركة، أو تصاعد الغضب الشعبي في الشوارع، أو بسبب ما يدور خلف الكواليس في أروقة الحكم في طهران.