إن احتمال وقوع المزيد من الهجمات الإرهابية من أفغانستان، وتجنيد المقاتلين الأجانب في أفريقيا، والتأثيرات الخطيرة الناجمة عن التعديلات العسكرية الأمريكية في العراق وسوريا، هي من بين العديد من نقاط البيانات والاتجاهات الكاشفة التي توصلت إليها هذه الأداة التفاعلية التاريخية.